Admin Admin
عدد المساهمات : 101 نقاط : 438 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 08/04/2010 الموقع : https://fouad19.hooxs.com
| موضوع: فتــــاة عــزبـاء تنــام في غــرفـــه شــــاب ؟؟؟؟؟؟ الأحد أبريل 11, 2010 9:55 pm | |
| عجبتني هذه القصة و مغزاها المفيد فقررت نقلها لكم
رحلة استكشافية خرجت فيها مجموعة من الطالبات والمعلمات إلى احدى القرى
[i]لمشاهدة المناطق الأثرية.. حين وصلت الحافلة كانت المنطقة شبه مهجورة
[i]وكانت تمتاز بانعزالها وقلة قاطنيها.. فنزلت الطالبات والمعلمات وبدؤا
[i]بمشاهدة المعالم الأثرية وتدوين ما يشاهدونه فكانوا في باديء الأمر
[i]يتجمعون مع بعضهم البعض للمشاهدة ولكن بعد ساعات قليلة تفرقت الطالبات
[i]وبدأت كل واحدة منهن تختار المعّلم الذي يعجبها وتقف عنده .. كانت هناك
[i]فتاة منهمكة في تسجيل المعلومات عن هذه المعالم فابتعدت كثيرا عن مكان
[i]تجمع الطالبات وبعد ساعات ركبت الطالبات والمعلمات الحافلة ولسؤ الحظ
[i]المعلمة حسبت بأن الطالبات جميعهن في الحافلة ولكن الفتاة الأخرى ظلت
[i]هناك وذهبوا عنها فحين تاخر الوقت رجعت الفتاة لترى المكان خالي لايوجد
[i]به احد سواها فنادت بأعلى صوتها ولكن ما من مجيب فقررت أن تمشي لتصل
[i]الى القرية المجاورة علها تجد وسيلة للعودة الى مدينتها وبعد مشي طويل
[i]وهي تبكي شاهدت كوخا صغيرا مهجورا فطرقت الباب فإذا بشاب في أواخر
[i]العشرين يفتح لها الباب وقال لها في دهشة :من انت؟
[i]فردت عليه: انا طالبة اتيت هنا مع المدرسة ولكنهم تركوني وحدي ولا اعرف
[i]طريق العودة.
[i]فقال لها انك في منطقة مهجورة فالقرية التي تريدينها في الناحية
[i]الجنوبية ولكنك في الناحية الشمالية وهنا لايسكن أحد..
[i]فطلب منها ان تدخل وتقضي الليلة بغرفته حتى حلول الصباح ليتمكن من
[i]ايجاد وسيلة تنقلها الى مدينتها.. فطلب منها أن تنام هي على سريره وهو
[i]سينام على الأرض في طرف الغرفة.. فأخذ شرشفا وعلقه على حبل ليفصل
[i]السرير عن باقي الغرفة.. فاستلقت الفتاة وهي خائفة وغطت نفسها حتى لا
[i]يظهر منها أي شيء غير عينيها وأخذت تراقب الشاب.. وكان الشاب جالسا في
[i]طرف الغرفة بيده كتاب وفجأة اغلق الكتاب وأخذ ينظر الى الشمعة المقابلة
[i]له وبعدها وضع أصبعه الكبير على الشمعة لمدة خمس دقائق وحرقه وكان يفعل
[i]نفس الشيء مع جميع اصابعه والفتاة تراقبه وهي تبكي بصمت خوفا من ان
[i]يكون جنيا وهو يمارس أحد الطقوس الدينية.. لم ينم منهما أحد حتى الصباح
[i]فأخذها وأوصلها الى منزلها وحكت قصتها مع الشاب لوالديها ولكن الأب لم
[i]يصدق القصة خصوصا ان البنت مرضت من شدة الخوف الذي عاشت فيه ..فذهب
[i]الأب للشاب على انه عابر سبيل وطلب منه ان يدله الطريق فشاهد الاب يد
[i]الشاب وهما سائران ملفوفة فساله عن السبب
[i]فقال الشاب: لقد اتت الي فتاة
[i]جميلة قبل ليلتين ونامت عندي وكان الشيطان يوسوس لي وأنا خوفا من أن ارتكب أي حماقة قررت أن أحرق أصابعي واحد تلو الآخر لتحترق شهوة
[i]الشيطان معها قبل ان يكيد ابليس لي وكان التفكير بالإعتداء على الفتاة
[i] [i]يؤلمني أكثر من الحرق. أعجب والد الفتاة بالشاب ودعاه الى منزله وقرر أن يزوجه ابنته دون ان
[i]يعلم الشاب بان تلك الابنة هي نفسها الجميلة التائهة فبدل الظفر بها ليلة واحدة بالحرام فاز بها طول العمر[/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i][/i]
| |
|